مدينة سامراء بين السياحة الدينية والسياحة الاثرية
نورا خليل يوسف
ظلَّ العراق منذ بدء التاريخ أول مهد للحضارات ومنبعا للكثير من الفنون، والعلوم، والأديان والرموز التاريخية، فضلا عن تراثٍ آثريٍّ عظيم، اكتشف الكثير منه وبقي الأكثر في هذه البقعة التي تمثّل في موقعها الجغرافي والتاريخي والحضاري كنزا مهما لا يستهان به، بقي منذ القدم ولم يزل نصب أعين العالم الغربي، ودرس كثيرا من قبل المستشرقين وتناولوا كثيرا من جوانبه الثقافية والتراثية والعلمية والحضارية والعمرانية التي كان لها تأثير مباشر بحركة التاريخ ككل.
لقراءة المقال بشكل كامل اضغط هنا